بعد حلقة اليوم، لن تشير كلمة رمادي إلى درجة من درجات الالوان بالنسبة إلى الكثير منكم، بل إلى مفهوم مختلف كليا يبث الرعب في النفوس عند الاتيان على ذكره، وذلك لسببين: الاول الغموض الكبير الذي يلف المفهوم الجديد لكلمة رمادي، اما الثاني فهو الاحداث المخيفة التي شهدتها البشرية وكانت نهايتها الاختفاء المفاجئ أو الموت بسبب الكشف عن اسرار لا يجب أن تكشف، من هذه اللحظة وحتى أجل غير مسمى كلمة رمادي سترتبط في ذهنكم بكائنات غير بشرية تعيش بيننا... ترانا ولكننا لا نراها، هكذا يُقال! والاكثر رعباً هو أنها تخطفنا بهدف التكاثر...إنهم الرماديون.
هناك شئ خاطئ، يرجى المحاولة فى وقت لاحق
يرجى إدخل البيانات