في لقاء مع راشيل بردويل مدوّر، المعالجة النفسية، حدثتنا قائلةً إن الخجل شعور طبيعي يشعر به الإنسان، خاصةً في حالة الأطفال، ولتنمية الشخصية الخجولة فإن أفضل فترة للشغل عليها هي الصغر، بينما الأطفال في طور النموّ ويملكون القدرة على استقبال المحفزات التي نمنحهم إيّاها.
يجب الشعور بالقلق إذا ما وجد الأهل أن هذا الشعور يمنع أولادهم من تكوين علاقات اجتماعية، أو من التعبير عن رأيهم أو الدفاع عن أنفسهم، هنا يصبح على الأهل التدخل للشغل على شخصية الطفل وتنميتها.
الانخراط الاجتماعي: بإشراك الطفل في تمارين وأنشطة جماعية.
الحوار: من خلال الحديث مع الطفل ومنحه فرصة للتعبير عن مشاعره.
تدارك الخطأ: بعض الأهالي هم أنفسهم خجولون، وهو ما قد يجعل طفلهم خجولاً بالتبعية، لذا على هؤلاء الأهالي حماية طفلهم من أن يصبح مثلهم.
هناك شئ خاطئ، يرجى المحاولة فى وقت لاحق
يرجى إدخل البيانات